أحمر الشفاة :
وهو عبارة عن ملونات كيماوية في محلات عضويةمثل رابع كلور الفحم والكلوروفورم ولكها تحمل في طياتها أحد الخطرين التسمم المزمن أو السرطان وبالأخص أنها قد تدخل إلى جسم المرأة عن طرق الفم .كما أنها تكسب الشفاه الجفاف والتشقق وكما تكسب الجلد لونا غامقا حول الفم.
مستحضرات صبغ الشعر والسشوار :
أكد الباحثون أن متاعب شعر المرأة لها أكثر من سبب وأكثرها شيوعا :
التعرض للشمس لفترات طويلة واستخدام الصبغة والسشوار ،وان اخطرهم استخدام الصبغة .فإنها تدمر بصيلات الشعر .كمان ان السشوار والصبغه يسببان أضرار لجلد الرأس وهما من أهم أسباب تقصف الشعر .
طلاء الأظافر والأظافر الصناعية ]:أثبتت الدراسات أنه مع تعقيم الأظافر وتنظيفها يبقى هناك المئات من الأنواع المختلفة من الجراثيم الضارة الفتاكة كامنة منتظرة دخول الجسم وبخاصة عند تناول الطعام ،كما أن طلاء الأظافر يعزل الهواء ع الأظافر ويمنع تبادل الرطوبة بين الظفر والجو وهذا ما يجعلها تفقد لمعانها وتصبح هشة سهلة الإنكسار وتصاب بالإصفرار .أما لأظافير الصناعية فهي تسبب تهيجا حول ثنايا الجلد وتسبب تشويها لها بالإضافة إلى عزل الهواء .[/color]
نتف الحاجب :
إن إزالة شعر الحواجب له تأثير ضار حيث أنه ينشط الحلمات الجلدية فتتكاثر خلايا الجلد وفي حالة توقف الإزالة ينمو الشعر بكثافة ملحوظة.
وقد ثبت طبيّاً ضرر النمص
قال الدكتور وهبة أحمد حسن : إن إزالة شعر الحواجب بالوسائل المختلفة ، ثم استخدام أقلام الحواجب وغيرها من مكياجات الجلد لها تأثيرها الضار ، فهي مصنوعة من مركبات معادن ثقيلة مثل الرصاص والزئبق ، تُذاب في مركبات دهنية مثل زيت الكاكاو ، كما أن كل المواد الملونة تدخل فيها بعض المشتقات البترولية ، وكلها أكسيدات مختلفة تضر بالجلد ، وإن امتصاص المسام الجلدية لهذه المواد يُحدث التهابا وحساسية ، وأما لو استمر استخدام هذه المكياجات فإن له تأثيراً ضاراً على الأنسجة المكوِّنة للدم والكبد والكلى ، فهذه المواد الداخلة في تركيب المكياجات لها خاصية الترسب المتكامل ، فلا يتخلص منها الجسم بسرعة إن إزالة شعر الحواجب بالوسائل المختلفة يُنشّط الحلمات الجلدية ، فتتكاثر خلايا الجلد ، وفي حالة توقف الإزالة ينمو شعر الحواجب بكثافة ملحوظة ، وإن كنّا نلاحظ أن الحواجب الطبيعية تُلائم الشعر والجبعة واستدارة الوجه .
( انتهى كلام الدكتور نقلا من مطوية تذكير الأخوات بحكم النمص للشيخ محمد الهبدان )
كما ثبت طبيّاً أن شعيرات الحاجبين متصلة بخلايا في الدماغ , وأنه كلما نـُـزعت شعرة من هذه الشعيرات ماتت الخلية المتصلة بهذه الشعيرة
وهذا الأمر خطر على الإنسان لأن الدماغ مليء بالخلايا , وكلما نزعت شعرة ماتت خلية .
مزيلات العرق :ذكر الأطباء أنها تكون من مواد كيميائية في غاية الخطورة لانها مواد قابضه تعمل على انتفاخ الخلايا المحيطة بفوهات الغدد العرقية فتؤدي إلا انحباس العرق داخل قنوات الغدد العرقية مكونة حويصلات مائية وبؤرا صديدية ،لانها العرق مواد ضارة يجب ان يتخلص منه الجسم وانحباسه قد يسبب سرطان الثدي .]
الملابس الضيقة :
تؤدي عند كثير من النساء إلى العقم أو الولادة المقعدية أو القيصرية أو تمزق عنق الرحم .
وعلى جهاز الدوران يؤدي اللبس الضيق إلى ارتفاع ضغط الدم نتيجة تضيق مقطع العروق .
أما المللابس العارية فتؤدي غلى تعرض أجسادهن إلى أشعة الشمس بشكل دائم مما يؤدس إلى الاصابة بسرطان الجلد .
الكعب العالي :
يقول الأطباء إن الكعب العالي يؤدي إلى مرضين خطيرين وهما :
تصلب عضلات الساقين ،والثاني مرض شيرمان :وهو عبارة عن تشوهات في العمود الفقري وانقلاب في الرحم .كما يسبب الدوالي للقدمين وتشققات الكعبين وآلام الظهر .
ويقول خبراء الأقدام إن راحة القدم في المشي والوقوف تتجلى في كونها مسطحة كي يتوزع ضغط الجسم على سطحها والكعب العالي يؤدي إلة زيادة الضغط على منطقة دون غيرها مما يؤدي إلى مسامير القدم ،كما أن الحذاء المدبب من مقدمته يعطي تشوهات في القدم كحالة الإبهام الأفحج ،او التحام الأصابع وتسلخها وحدوث الفطريات والأكزيما لها .
كما يقول المدرب الرياضي عن أضرار الكعب العالي أنه
يؤدي إلى بروز البطن لتعويض الميل الناتج عن الانحناء الظهري .
ارتخاء عضلات الصدر حيث تتدلى إلى الأسفل .
إختلال توازن الجسم والـاثير على الحوض
المساعدة في زيادة حجم الأرداف والأفخاذ وسمانة الساق
اتمنى اختي ان تقبلي نصحي
[color=red]البديل الطبيعي:
أولا: تقوى الله والتزام طاعته واجتناب معاصية :
قال ابن عباس ((إن للحسنة ضياء في الوجه ونورا في القلب وسعة في الرزق وقوة في البدن ومحبة في قلوب الخلق وإن للسيئة سوادا في الوجه وظلمة في القبر والقلب ووهنا فب البدن ونقصا في الرزق وبغضة في قلوب الخلق))
وقال ابن القيم ((ومن آثار الذنوب والمعاصي ظلمة يجدها العاصي في قلبه حقيقة يحس بها كما يحس بظلمة الليل البهيم إذا ادلهم ،فإن الطاعة نور والمعصية ظلمة وتقوى هذه الظلمة حتى تظر في العين ثم تقوى حتى تعلو الوجه وتصير سوادا في الوجه حتى يراه كل أحد )).